بيروت - لبنان
اخر الأخبار
13:37
قصف بالقنابل الفوسفورية على منطقة وادي العصافير عند أطراف الخيام
13:06
بن غفير: إحتلال قطاع غزة بشكل كامل والسيطرة الإسرائيلية الكاملة عليه ليس كافيا بل الأهم هو تشجيع الفلسطينيين على الهجرة
12:26
مصادر طبية مصرية: ارتفاع عدد وفيات حادث ميكروباص "معدّية أبو غالب" إلى 6 فتيات والإصابات إلى 9
12:24
الكرملين: من الغريب حقًّا أن الولايات المتحدة تبدو مستعدة لفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية
11:34
غالانت تعليقا على طلب المدعي العام للجنائية الدولية إصدار مذكرات اعتقال بحق مسؤولين إسرائيليين: دولتنا ليست طرفا في المحكمة ولا تعترف بسلطتها
11:17
رويترز نقلا عن وزير الذكاء الاصطناعي الإماراتي: سنشهد المزيد من الصفقات بين أميركا والإمارات بالنظر إلى أن كل بلد ينظر للآخر كشريك استراتيجي
10:45
انتخاب مهدي كرماني رئيسا لمجلس خبراء القيادة في إيران لمدة عامين
10:05
مصادر محلية فلسطينية: دوي انفجار كبير في مخيم جنين خلال العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي
10:02
هزات أرضية متتالية ترعب السكان بالقرب من نابولي وأضرار في المباني
09:58
إنذار باختراق مسيّرة الأجواء الشمالية في الجليل الغربي والجليل الأعلى
2024/05/21 م
1445/11/13 هـ
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
محليات
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
تقارير خاصة
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
برلمان اللواء
أرشيف المقالات
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
الوفيات
الطقس
أرشيف المقالات
الرئيسية
/
مقالات
/
أرشيف المقالات
14 آذار 2019 11:39ص
أنتم ونحن في التعليم الديني
محمد الأمين
حجم الخط
تعاني بعض المجتمعات في الدول العربية والإسلامية من نظام التعليم الديني، وهذا ما نشعر به في لبنان منذ سنوات، وقد أصبحت مادة التعليم الديني في المدارس من أسباب الفرقة الدينية والمذهبية بين طلاب الوطن الواحد المتعدد في انتماء أبنائه الديني والمذهبي، ويعود هذا الأمر إلى أن كل مدرسة تُدرس طلابها كتاباً يرتبط بمذهب خاص ودين معين، ففي الوقت الذي يجب أن تجمعهم مقاعد الدراسة على العلم والمعرفة وترسخ وحدتهم الوطنية تأتي مادة التعليم الديني المتداولة لتفرقهم، فهم متعددوا المذاهب والطوائف.
فالمسلم يسمح له بالخروج من حصة تعليم الدين المسيحي، والمسيحي يسمح له أن يخرج من حصة تعليم الدين الإسلامي ناهيك عن المذاهب المتعددة التي يخرج منها من هو مختلف عن الآخر في المذهب، وهذه الممارسة تحدث الفرقة والتباعد بين الطلاب وتنعكس على أفراد المجتمع الآخرين، فتتحول مادة تعليم الدين إلى مادة للفرقة مع أن الدين كان وسيبقى مصدراً للتسامح والمحبة والتواصل والحوار والعيش المشترك، وهو حاجة ملحة لإثراء التفاهم والقيم الإنسانية.
وإن ما يحصل في هذا الأمر عن قصد أو غير قصد يساهم في نجاح المفردات ”أنتم ونحن” التي تتحول إلى ممارسة يومية وعملية تشجع على الإنقسام والتنازع بين أبناء الوطن بدءا من المدرسة وصولاً إلى كل عناوين العمل والتعليم. وبناء على ما تقدم من المشكلة التي تتعاظم خطراً وتتكاثر ولكبح التعصّب الطائفي والمذهبي الذي يوقع الضرر في الأوطان باسم المذاهب والأديان, المرتجى من الوزارات والمؤسسات التعليمية والتربوية والمواقع الرسمية الدينية دراسة تأليف كتاب لتدريس مادة الدين يركز فيه على المشتركات التي حملها الأنبياء والرسل من أخلاق فاضلة، وتعاليم دينية تدعو إلى الحوار مع الآخر ليصبح نموذجاً يحتذى في كل البلدان ولكل المدارس والمعاهد التي تعتمد مادة الدين في برامجها المدرسية.
أخبار ذات صلة
21 أيار 2024
مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت وانطلاق المحاكمات الجنائية الدولية
21 أيار 2024
ملاحظات على بيان الخماسية وطلب توضيحات بالواسطة وانتظار موقف بري
21 أيار 2024
ذكرى اتفاق ١٧ أيار وأهمية دور الرئيس بري في إسقاط [...]
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
يرجى تحديد عنوان البريد الالكتروني لمشاركة هذا المقال معه
يرجى تحديد بريد الكتروني صحيح
اسمكم
*
يرجى تحديد اسمكم