search-form-close

وسط غياب شخصيات بارزة: المعارضة تجتمع لحل أزمة الجزائر

  • facebook-logo twitter-logo

20:10 طالب المشاركون في المنتدى الوطني للحوار بمغادرة حكوم نور الدين بدوي، والإفراج عن سجناء الرأي وإطلاق سراح المجاهد لخضر بورقعة، قبل إجراء أي الحوار.

16:45 ناصر جابي: لا يمكن الذهاب لحوار وهناك تحرش أسبوعي بالحراك

اعتبر الخبير في علم الاجتماع السياسي ناصر جابي أنه في “الأسابيع الاخيرة لاحظنا تحرشا بالحراك واعتقالات في صفوف المتظاهرين وحضور مكثف في وقت تفتح الابواب للحوار وهذا قد يؤدي للشرخ بين الحراك والطبقة السياسية”.

وأضاف جابي “لا يمكن الذهاب لحوار وهناك تحرش أسبوعي بالحراك من خلال تعزيزات أمنية غير مبررة في ظل سلمية الحراك”.

16:30 أرزقي فراد يطالب بإطلاق سراح سجناء الرأي وبورقعة

اعتبر السياسي أرزقي فراد أنه “إذا لم يتم إطلاق سجناء الرأي لن أكون معنيا بحوار بن صالح”، وطالب النّاشط السياسي، بإطلاق سراح المجاهد لخضر بورقعة، معتبرا أن السلطة تمارس المظالم وكل ماهو موجود في الساحة ينم عن غياب إرادة سياسية

15:09 فيديو .. جيلالي سفيان ينتقد التضييق على الإعلام

 

15:06 فيديو .. أرزقي فراد يندد بالتضييق على الإعلام والمتظاهرين

 

14:54 مقري يندد بالتضييق على الأحزاب ووسائل الإعلام

13:39 رحابي يكشف مصادر تمويل المعارضة لتنظيم لقائها اليوم

كشف منسق المنتدى الوطني للحوار، عبد العزيز رحابي، أن تمويل لقاء المعاضرة اليوم السبت 6 جويلية في المدرسة العليا للفندقة بعين البنيان غرب الجزائر العاصمة، كان بمساهمات من الأعضاء ولا توجد أي تمويلات خارجية.

وقال رحابي إن القيمة المالية لتنظيم هذا اللقاء بلغت 160 مليون سنتيم، شاركت الأحزاب فيها بحصة 100 مليون، والباقي من طرف النقابات والمجتمع المدني.

ونفى رحابي وجود أي تمويل من مصادر خارجية، مؤكدا أن الجدل الذي أثير بخصوص هذه القضية لا أساس له.

13:30 متاعب صحية وراء غياب الابراهيمي

أكد منسق المنتدى الوطني للحوار، عبد العزيز رحابي، أن مشاكل صحية طارئة كانت وراء تخلف أحمد طالب الإبراهيمي عن حضور لقاء المعاضرة اليوم السبت 6 جويلية.

13:24 جاب الله: “لابد من إجراءات بعث الثقة كإطلاق سراح معتقلي الرأي”

اعتبر عبد الله جاب الله رئيس جبهة العدالة والتنمية أن حصر مطالب الشعب في هيئة تنظيم الانتخابات غير كافي.

وقال في مداخلته في أشغال المنتدى الوطني للحوار إن “الرئيس غير الشرعي والذي طالب الشعب برحيله ومطالب الشعب سيد والواجب الاستماع اليه”، حصر الحوار في الهيئة المستقلة للاشراف وتنظيم الانتخابات وهو غير كاف ولابد من إجراءات بعث الثقة كاطلاق سراح كل معتقلي الرأي”، كما طالب بتفعيل المادة السابعة من الدستور.

13:17جيلالي سفيان يضع ورقة طريق حزبه للحل الأزمة على طاولة منتدى التغيير

أكد رئيس حزب جيل جديد جيلالي سفيان، اليوم السبت 6 جويلية، في المنتدى الوطني للحوار، أنه “كمجتمع سياسي ، نحن اليوم مدعون لاحترام الإرادة الشعبية وترجمتها إلى مقترحات ملموسة تحقق السلام والأمن والتنمية للبلد”، وأضاف “أساس هذا الحل هو الشرعية الشعبية التي منها يستمد كل مسؤول سياسي شرعيته لممارسة مهمامه في إطار مؤسسات ديمقراطية تكون صلاحياتها محدودة ومتوازنة. بالتالي فالجزائر تحتاج إلى تغييرات سياسية ومؤسساتية عميقة”.

وأكد جيلالي سفيان أنه “إذا كانت السلطة الحالية صادقة في رغبتها في مساعدة التغيير الذي يطالب به الجزائريون ، مثلما تعهدت بذلك ، فعليها إطلاق سراح جميع سجناء الرأي. لا يمكن الحوار في الوقت الذي يقبع فيه شباب ومجاهدين السجن لمجرد مشاركتهم في المسيرات أو حمل الشارة الأمازيغية أو حتى انتقاد السلطة. مثل هذه الخطوة هي بمثابة شرط أساسي سيساعد في رسم معالم الحوار الجاد”.

كما اقترح جيل جديد أنه “يجب أن تبدأ عملية التغيير بتعيين لجنة ، تكون متكونة من رجال ونساء نزهاء ، تحظى بالقبول من الجميع ، وبتفويضًا لإقامة اتصالات مع جميع الشركاء السياسيين. ستتيح هذه المرحلة من النقاش الاتفاق على جدول أعمال الحوار.

مؤكدا أنه يجب أن تتضمن خارطة الطريق “تغيير الحكومة الحالية واستخلافها بكفاءات محايدة مع رحيل جميع رموز النظام السابق، التفاوض على طبيعة وصلاحيات وتشكيلة اللجنة المكلفة بإدارة الانتخابات ، وكذلك التعديلات على القوانين المتعلقة بالانتخابات،

فتح وسائل الإعلام العامة والخاصة،  موعد الانتخابات المقبلة.

وأضاف “بعد الانتخابات الرئاسية ، يمكن الشروع في مسار تأسيسي و الذي سيكون شاملا  يؤدي في النهاية إلى وضع دستور للجزائر الجديدة”.

منتدى المعارضة: بن فليس ومقري يرحبان بدعوة بن صالح للحوار  (اقرأ)

12:00 تحديث مع إدراج بعض التصريحات للمتدخلين

أكد منسق المنتدى الوطني للحوار، عبد العزيز رحابي، أن المنتدي الوطني للحوار فضاء للجميع للتعارف وتبادل الآراء من أجل تحول ديمقراطي حقيقي.

وأكد رحابي في كلمته الافتتاحية أن هدف الحوار الشامل هو الخروج من الوضع الحالي بأساليب سلمية وتوافقية ترقى لمطالب الحراك الشعبي.

ومن جهته أكد نور الدين بحبحوح أن الشعب الجزائري رفع سقف المطالب عاليا وينتظر منا وقفة ولن يكون ذلك الا بوقوف الجميع شعبا وشخصيات وطنية واحزابا صفا واحدا لتحقيق مطالب الشعب الذي يريد التغيير الحقيقي.

واعتبر بحبوح أن الحوار أحسن طريق للخروج من حالة الانسداد السياسي الذي خلفته العصابة الفاسدة، معتبرا أن لقاء المعارضة ليس الا خطوة أولى للتوافق واعادة بناء دولة المؤسسات والعدالة، مؤكد بالقول “نرحب بالحوار الذي دعا اليه رئيس الدولة الموقت عبد القادر بن صالح، ويشترط على السلطة توفير الآليات الملائمة لنجاح الحوار”، داعيا الحراك إلى التجاوب مع الحوار الذي دعا إليه بن صالح وتغليب المصلحة العليا للوطن.

ومن جانبه أكد عبد العزيز غرمول رئيس حركة الوطنيين الأحرار أن المعارضة عازمة على دعم الحوار الايجابي الذي يجمع الأطياف السياسية.

في حين دعا بن قرينة رئيس حركة البناء الوطني إلى الاستجابة لمطالب الحراك الموضوعية والواقعية ولما لا يؤدي لفراغ مؤسسات الدولة.

وأكد بن قرينة “نتمسك بالدعوة للحوار الجاد ونعبر عن ارتياحنا لاستجابة السلطة لمطالب الحراك وما تقوم به بعض الاطراف،  وتوفير الشروط القانونية والموضوعية لإجراء الانتخابات عبر تعديل قانون الانتخابات ولجنة مستقلة لتنظيمها”.

وبدوه أكد الطاهر بن بعيبش، رئيس الفجر الجديد أنه “لولا الثورة السلمية لما التقينا نحن ولما حصلنا على رخصة تنظيم هذا اللقاء”، وأضاف “أنا متفائل بمستقبل الجزائر التي اعادت الاعتبار لصورة البلاد التس كانت مشوهة”، مؤكدا أن “من المكاسب المحققة في الحراك هو التحام الشعب مع مؤسسة الجيش”

كما دعا بن بعيبش الى “ضبط خارطة طريق للخروج من الأزمة”، مؤكدا أن “الشيء الجميل في خطاب بن صالح عدم تقدمه بخطوة للامام ولم يحدد تاريخ الانتخابات ولا استدعاء الهيئة الناخبة ولا اللجنة المستقلة لتنظيم الانتخابات..”.

11:00 انطلاق الأشغال مع غياب شخصيات بارزة

انطلق صباح اليوم السبت 6 جويلية، المنتدى الوطني للحوار، الذي تنظمه المعارضة، تحت شعار “من أجل نصرة خيار الشعب”، في المدرسة العليا للفندقة بعين البنيان غرب الجزائر العاصمة.

وفي وقت حضر رؤساء أحزاب سياسية على غرار علي بن فليس، وعبد الرزاق مقري، ونقابيون، وممثلين عن المجتمع المدني، وأيضا ممثلين الحزب المحظور وهما علي جدي وكمال قمازي، هذا اللقاء غابت عنه أبرز الأماء التي كانت مرشحة للحضور على غرار الرئيس السابق اليامين زروال، ومولود حمروش، ومقداد سيفي وغيرهم من الشخصيات.

وقال رئيس الحكومه الأسبق سيد أحمد غزالي في تصريح لـ”TSA عربي” أنه لن يتلقى دعوة من منظمي الندوة.

وقال سيد احمد غزالي إن “الدعوة الوحيدة التي تلقيتها للحوار هي المقدمة من طرف الدولة والمؤرخة في 21 افريل ورفضت للمشاركة وقدمت المبررات وقتها”.

ومن جانبه أكد رئيس الحكومة الأسبق مقداد سيفي في تصريح لـ”TSA عربي” أنه لم يتلق دعوة للمشاركة في ندوة 6 جويلية، مؤكدا “حتى لو تلقيت دعوة لا ادري ان كنت سأحضر أم لا فقد سبق لي وأن قدمت ورقه طريق للخروج من الأزمة مشروحة ومفصلة للرأي العام”، وختم سيفي كلامه بالتمني بالنجاح لكل المساهمات التي تصب في البحث عن الخروج من الأزمة وتعزيز الحوار”.

وقال مقري في تصريحات إعلامية قبيل دخول القاعة إن جدول أعمال الندوة هو الاتفاق على رؤية مشتركة للخروج من الأزمة، وغير مدرج في جدول أعمالها اختيار شخصية يمكن ترشيحها للانتخابات الرئاسية.

كما أكد مقري أن أغلب المعارضة اتفقت على استبعاد الهيئة التأسيسية وضرورة الذهاب إلى انتخابات رئاسية.